الفنانة غادة عبد الرازق فى ورطه كبيره بسبب اتهامها بالسرقة
فى ظل عرض الكثير من الاعمال الفنية من افلام ومسلسلات الا انه وبالاخص فى الافلام دائما مانسمع لفظ انه تم سرقة قصة الفيلم من فيلم اخر اوصورة الفيلم تشبه فيلم اخر حتى فى الحان الاغانى وعندما يتم اكتشاف مثل تلك الامور يتعرض الفنان الذي يشارك فى العمل او الكاتب الى الاتهام بالسرقه
ولقد تعرض الكثير من الفنانين الى مثل تلك الاتهامات ففى الاغانى مثلا هناك برنامج مخصص للكشف على الاغانى هل هى اصلية ام غير اصليى حيث يتم اذاعة مقطع من اغنية ومقارنتها باخرى لاكتشاف التشابه بينهم وفى العاده ينكر صاحب العمل ان يكون قد سرقة من شخص اخر ولكن يتم البحث عن الامر وبسبب عالم الانترنت والتكنولوجيا يتم عرض الفكره الاصلية التى يقال انها الاصل وفى مثل تلك الحالات نجد ان الفنان يلتزم الصمت وفى الامر تلك المره يتعلق بالفنانه غاده عبد الرازق عندما قررت طرح صورة اخر عمل فنى مقرر عرضه لها خلال الشهر القادم وهو فيلم الى اختشوا ماتوا وقامت بطرح الصورة الخاصه بالفيلم لها والذي تجلس بها وهى تدخن ولكن تم مهاجمتها بشكل كبير جدا وتم اتهامها بسرقة فكرة الصورة من عمل اخر وهذا العمل هو افيش لفيلم اسمه اوتيل بيروت ولقد قام الكثير من نشطاء التواصل الاجتماعى بالحصول على صورة افيش الفيلم الاخر والذي فى الواقع تشبه الى حد كبير جدا نفس افيش فيلم غادة عبد الرازق من الممكن ان يكون الامر مجرد توارد افكار ولكن دائما مايرفض الجمهور مثل تلك الامور لانه يشعر انه ليس هناك قدره على الابتكار او الابداع فى الاعمال الفنية فيلجاء الشخص الى سرقة افكار شخص اخر وبتاكيد لا احد يتقبل ذلك .
ولقد تعرض الكثير من الفنانين الى مثل تلك الاتهامات ففى الاغانى مثلا هناك برنامج مخصص للكشف على الاغانى هل هى اصلية ام غير اصليى حيث يتم اذاعة مقطع من اغنية ومقارنتها باخرى لاكتشاف التشابه بينهم وفى العاده ينكر صاحب العمل ان يكون قد سرقة من شخص اخر ولكن يتم البحث عن الامر وبسبب عالم الانترنت والتكنولوجيا يتم عرض الفكره الاصلية التى يقال انها الاصل وفى مثل تلك الحالات نجد ان الفنان يلتزم الصمت وفى الامر تلك المره يتعلق بالفنانه غاده عبد الرازق عندما قررت طرح صورة اخر عمل فنى مقرر عرضه لها خلال الشهر القادم وهو فيلم الى اختشوا ماتوا وقامت بطرح الصورة الخاصه بالفيلم لها والذي تجلس بها وهى تدخن ولكن تم مهاجمتها بشكل كبير جدا وتم اتهامها بسرقة فكرة الصورة من عمل اخر وهذا العمل هو افيش لفيلم اسمه اوتيل بيروت ولقد قام الكثير من نشطاء التواصل الاجتماعى بالحصول على صورة افيش الفيلم الاخر والذي فى الواقع تشبه الى حد كبير جدا نفس افيش فيلم غادة عبد الرازق من الممكن ان يكون الامر مجرد توارد افكار ولكن دائما مايرفض الجمهور مثل تلك الامور لانه يشعر انه ليس هناك قدره على الابتكار او الابداع فى الاعمال الفنية فيلجاء الشخص الى سرقة افكار شخص اخر وبتاكيد لا احد يتقبل ذلك .