ثعبان ضخم يهاجم ميتا وقت الدفن والسبب لا يصدق !!! مؤثر جدااااا
"اكرام الميت دفنه" جملة نسمعها دائما فى حالة الوفاة ولكن فى هذه القصة كان الوضع مختلف
حيث كان هناك رجل يعيش فى احدى البلاد العربية وكان منقطعا عن معظم أهله ولم تكن علاقته بجيرانه جيدة وكان يتمتع هذا الرجل بصحة جيدة ولا يعانى من أى مرض وفجأة وبدون مقدمات توفى هذا الرجل لا أحد يعلم كيف مات ومتى؟ وبعد موته وبعد الانتهاء من الغسل .. من الطبيعى أن يصلى عليه ولكن معظم أهل المدينة تراجع ولم يوافقوا على الصلاة على الجثمان وأثناء تشييع الجنازة لم يجدوا سوى عدد قليل من أقاربه ونظرا لعدم وجود عدد كافى لتشييع الجنازة ، تركوا جثمان الرجل فى الاستراحة على أمل وصول عدد كبير من المشيعين وحينما كانوا ينتظرون ظهر لهم فجأة ثعبان ضخم وذهب الثعبان الى الجثمان والتف حوله فأصيب الجميع بالخوف والرعب من شكل الثعبان المخيف ولم يجرؤ احد الاقتراب منه ولكن بعد وقت ليس بقليل اقترب بعضهم من جثمان الرجل وحاولوا ازاحة الثعبان عنه ولكن كان الثعبان أقوى منهم وظل ملتفا حول الجثمان حتى فعل ما جاء من أجله وبعدها اختفى تماما، وبعد ذلك ذهب الناس ليروا ماذا فعل الثعبان بالرجل فوجدوا الرجل وجهه أسود جدا مثل قطعة الفحم مع العلم انه فى الحقيقة كان ابيض اللون وعرف الناس أنه لم يكن يصلى أبدا فى المسجد، بالأحرى لم يكن يصلى فى الأساس سواء فى المسجد أو فى المنزل وكان دائما يسب ويلعن وكان يشرب الخمور وربما يكون هذا هو السبب فى سواد وجهه هكذا وفيما حدث له، كانت أخلاقه هى السبب فيما حدث له، لقى عقابه عقب وفاته بلحظات، فاذا كان هذا جزء من العقاب فكيف يكون العقاب على ما فعله فى دنياه .
حيث كان هناك رجل يعيش فى احدى البلاد العربية وكان منقطعا عن معظم أهله ولم تكن علاقته بجيرانه جيدة وكان يتمتع هذا الرجل بصحة جيدة ولا يعانى من أى مرض وفجأة وبدون مقدمات توفى هذا الرجل لا أحد يعلم كيف مات ومتى؟ وبعد موته وبعد الانتهاء من الغسل .. من الطبيعى أن يصلى عليه ولكن معظم أهل المدينة تراجع ولم يوافقوا على الصلاة على الجثمان وأثناء تشييع الجنازة لم يجدوا سوى عدد قليل من أقاربه ونظرا لعدم وجود عدد كافى لتشييع الجنازة ، تركوا جثمان الرجل فى الاستراحة على أمل وصول عدد كبير من المشيعين وحينما كانوا ينتظرون ظهر لهم فجأة ثعبان ضخم وذهب الثعبان الى الجثمان والتف حوله فأصيب الجميع بالخوف والرعب من شكل الثعبان المخيف ولم يجرؤ احد الاقتراب منه ولكن بعد وقت ليس بقليل اقترب بعضهم من جثمان الرجل وحاولوا ازاحة الثعبان عنه ولكن كان الثعبان أقوى منهم وظل ملتفا حول الجثمان حتى فعل ما جاء من أجله وبعدها اختفى تماما، وبعد ذلك ذهب الناس ليروا ماذا فعل الثعبان بالرجل فوجدوا الرجل وجهه أسود جدا مثل قطعة الفحم مع العلم انه فى الحقيقة كان ابيض اللون وعرف الناس أنه لم يكن يصلى أبدا فى المسجد، بالأحرى لم يكن يصلى فى الأساس سواء فى المسجد أو فى المنزل وكان دائما يسب ويلعن وكان يشرب الخمور وربما يكون هذا هو السبب فى سواد وجهه هكذا وفيما حدث له، كانت أخلاقه هى السبب فيما حدث له، لقى عقابه عقب وفاته بلحظات، فاذا كان هذا جزء من العقاب فكيف يكون العقاب على ما فعله فى دنياه .
